الحرب بين إسرائيل وغزة: النيران تسقط بالقرب من منزل نتنياهو في “حادث خطير”
جدول المحتوى
تصعيدٌ خطيرٌ في المواجهات بين إسرائيل وحزب الله مع توسّع رقعة القصف
في تطورٍ دراماتيكيّ، شهدت جبهة الصراع بين إسرائيل وحزب الله تصعيداً حاداً يوم السبت، حيث شنّت إسرائيل سلسلةً من الغارات الجوية استهدفت مواقع لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت وجنوب لبنان، في حين أعلن حزب الله استهدافه قواعد عسكرية إسرائيلية قرب حيفا. يأتي هذا التصعيد امتداداً للهجمات الإسرائيلية المتزايدة على لبنان منذ 23 سبتمبر/أيلول، والتي تلتها إرسال قوات برية، بعد نحو عام من تبادل إطلاق النار المحدود عبر الحدود الذي بدأه حزب الله دعماً لحركة حماس في غزة.
قصفٌ متبادلٌ وضحايا مدنيون
لم يقتصر القصف على المواقع العسكرية، فقد طالت الغارات الإسرائيلية مناطق مدنية في لبنان، حيث أعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن مقتل ستة أشخاص، بينهم ثلاثة أطفال، في غارة إسرائيلية على وادي البقاع شرقي البلاد. كما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام عن غارات استهدفت مدينة صور الجنوبية، بما في ذلك حي قريب من الآثار القديمة المدرجة على قائمة اليونسكو. في المقابل، أعلن حزب الله إطلاقه صاروخاً موجهاً أدى إلى إصابة دبابة إسرائيلية في قرية شمعة.
وفي الأراضي الفلسطينية، حيث لا تزال الحرب مشتعلة منذ هجوم حماس على إسرائيل، أفادت وكالة الدفاع المدني بارتفاع عدد الضحايا جراء الغارات الإسرائيلية يوم السبت إلى 24 قتيلاً.
استهداف منزل نتنياهو ومواصلة التصعيد
في حادثةٍ لافتة، سقطت قنبلتان ضوئيتان بالقرب من منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قيسارية جنوب حيفا، ولم يكن نتنياهو متواجداً في المنزل حينها. يأتي هذا الحادث بعد نحو شهر من استهداف منزل نتنياهو نفسه بطائرة مسيّرة، أعلن حزب الله مسؤوليته عنها.
وفي تصريحٍ له يوم السبت، أكد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، اللفتنانت جنرال هيرتسي هاليفي، أن حزب الله “دفع ثمناً باهظاً”، لكنه تعهد بمواصلة القتال حتى يتمكن عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين نزحوا من الشمال من العودة إلى منازلهم بأمان. وأكد هاليفي خلال زيارة لمنطقة كفركلا جنوبي لبنان، عزم الجيش الإسرائيلي على “مواصلة القتال وتنفيذ الخطط وتوجيه ضربات عميقة وضرب حزب الله بشدة”.
استهداف بنية حزب الله التحتية
أعلن الجيش الإسرائيلي أن غاراته الجوية استهدفت “منشأة لتخزين الأسلحة” و”مركز قيادة” تابعين لحزب الله. وأظهرت لقطات تلفزيونية لوكالة فرانس برس الغارات الجديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، بعد أن دعا الجيش الإسرائيلي السكان إلى الإخلاء. كما أعلن الجيش الإسرائيلي في وقتٍ لاحق من يوم السبت استهداف منشآت لحزب الله في منطقة صور.
الكلمات المفتاحية: إسرائيل، حزب الله، لبنان، غزة، حماس، غارات جوية، قصف، تصعيد، نتنياهو، حيفا، بيروت، صور، وادي البقاع، ضحايا، قتلى، جرحى.
تصعيدٌ إسرائيليٌ جديدٌ يستهدفُ معاقلَ حزبِ الله في لبنان
في تطورٍ خطيرٍ للأحداث، كثّفت إسرائيل غاراتِها الجوية على مواقعَ لحزب الله في بيروت وجنوب لبنان يوم السبت، تزامنًا مع إعلان الحزب إطلاقَ نيرانٍ على قواعدَ عسكريةٍ إسرائيليةٍ قربَ حيفا. وتأتي هذه الضربات في سياقِ تصعيدٍ إسرائيليٍ ملحوظٍ منذ 23 سبتمبر/أيلول، حيث استهدفت إسرائيلُ أهدافًا متعددةً في لبنان، وأعقبَ ذلك إرسالُ قواتٍ برية، وذلك بعدَ عامٍ تقريبًا من تبادلِ إطلاقِ النار المحدود عبر الحدود الذي بدأه حزب الله دعماً لحركة حماس في غزة.
قصفٌ إسرائيليٌ مكثّفٌ وضحايا في لبنان وفلسطين
شهدَ لبنانُ سلسلةً من الغاراتِ الإسرائيليةِ العنيفةِ، استهدفت الضاحيةَ الجنوبيةَ لبيروت، معقلَ حزبِ الله، بعدَ دعوةِ الجيشِ الإسرائيليِ السكانَ إلى الإخلاء. وأظهرت لقطاتٌ تلفزيونيةٌ للوكالةِ الفرنسيةِ ضراوةَ هذهِ الضربات. كما أفادت الوكالةُ الوطنيةُ للإعلام في لبنان عن سلسلةٍ من الضرباتِ الإسرائيليةِ على مواقعَ متعددة. وفي وادي البقاع شرقَ لبنان، أعلنت وزارةُ الصحةِ اللبنانيةُ مقتلَ ستةِ أشخاص، بينهم ثلاثةُ أطفال، في غارةٍ إسرائيلية. كما طالت الغاراتُ مدينةَ صورَ الجنوبية، بما في ذلك حيًّا قريبًا من الآثارِ القديمةِ المدرجةِ في قائمةِ اليونسكو. وأكّد الجيشُ الإسرائيليُ في وقتٍ لاحقٍ من يوم السبت استهدافَه منشآتٍ لحزبِ الله في منطقةِ صور.
وفي الأراضي الفلسطينية، حيثُ لا تزالُ الحربُ مستعرةً منذ هجومِ حماسَ على إسرائيل، أفادت وكالةُ الدفاعِ المدنيِّ عن مقتلِ 24 شخصًا في غاراتٍ إسرائيليةٍ يوم السبت، ما يرفعُ عددَ الضحايا الفلسطينيين بشكلٍ مُطرد.
استهدافُ منزلِ نتنياهو وقنابلٌ ضوئية
في حادثةٍ لافتة، سقطت قنبلتان ضوئيتان قربَ منزلِ رئيسِ الوزراءِ الإسرائيليِّ بنيامين نتنياهو في قيسارية جنوبَ حيفا، بحسبِ أجهزةِ الأمنِ الإسرائيلية. ولم يكن نتنياهو موجودًا في المنزلِ وقتَ الحادث. يُذكر أن هذا الاستهدافَ يأتي بعدَ حوالي شهرٍ من استهدافِ منزلِ نتنياهو نفسه بطائرةٍ مُسيّرة، أعلنَ حزبُ الله مسؤوليتَه عنه.
الجيشُ الإسرائيليُّ يُصعّدُ وعودُهُ بالمزيدِ من الضربات
أكدّ قائدُ الجيشِ الإسرائيليِّ، اللفتنانت جنرال هيرتسي هاليفي، خلالَ زيارةٍ لمنطقةِ كفركلا جنوبَ لبنان، أن حزبَ الله “دفعَ ثمنًا باهظًا”، مُشددًا على استمرارِ القتالِ حتى عودةِ عشراتِ الآلافِ من الإسرائيليين الذين نزحوا من الشمالِ إلى منازلهم بأمان. وتعهّدَ هاليفي بتنفيذِ خططٍ عسكريةٍ وتوجيهِ ضرباتٍ “عميقة” لحزبِ الله. وأعلنَ الجيشُ الإسرائيليُّ أنَّ الطائراتِ استهدفت “منشأةً لتخزينِ الأسلحة” و”مركزَ قيادة” لحزبِ الله.
Keywords: إسرائيل، حزب الله، لبنان، غارات جوية، حيفا، بيروت، غزة، حماس، نتنياهو، قيسارية، هاليفي، صور، وادي البقاع، الأراضي الفلسطينية
This rewritten version aims for a professional journalistic tone. It reorganizes information, adds context about the ongoing conflict, and incorporates stronger vocabulary while maintaining the core message. The title and subtitles are designed to be more engaging. The content is unique and ready for publication.