تمويل ماسك لحملة مضللة ضد هاريس؟ بيان مزيف يكشف المستور
جدول المحتوى
تحذير من حملة تضليل سياسية جديدة تستهدف كامالا هاريس تحمل اسم “التقدم 2028”
يبدو أن وثيقة سياسية تحمل اسم “التقدم 2028” وتروج لأجندة سياسية تدعي معارضة مبادرة “مشروع 2025” المحافظة، ما هي إلا حملة تضليل مُصممة بدقة. كشفت تحقيقات أجرتها جهات رقابية مختصة بتمويل الحملات الانتخابية أن هذه الوثيقة المزيفة من إنتاج مجموعة تمويل سياسي غامضة يعتقد بارتباطها بإيلون ماسك، الملياردير المعروف بدعمه للرئيس السابق دونالد ترامب.
تشير الأدلة إلى أن “التقدم 2028″، الذي يُسوّق لنفسه كحركة ليبرالية، يعج بالمعلومات المضللة و الأكاذيب المصممة لتشويه صورة نائبة الرئيس كامالا هاريس. و تُرجح التحقيقات أن مجموعة ”بناء مستقبل أمريكا”، وهي مجموعة تمويل سياسي محافظة يُعتقد أن ماسك يمولها سرًا، هي الجهة المسؤولة عن هذه الحملة التضليلية.
ووفقًا لأحدث الإحصائيات الصادرة عن [اسم جهة رقابية أو بحثية]، فإن [ذكر إحصائية محددة حول انتشار المعلومات المضللة أو تأثيرها]. وتُظهر هذه الأرقام مدى خطورة حملات التضليل هذه وقدرتها على التأثير على الرأي العام وتشكيل توجهات الناخبين.
[إضافة مثال محدد لكيفية استخدام “التقدم 2028” للمعلومات المضللة لاستهداف كامالا هاريس].
وتحذر الجهات الرقابية من خطورة مثل هذه الحملات التضليلية على نزاهة العملية الديمقراطية، وتدعو الناخبين إلى توخي الحذر والتحقق من صحة المعلومات قبل تداولها. كما تُطالب بمزيد من الشفافية في تمويل الحملات السياسية لكشف الجهات التي تقف وراء هذه الحملات المشبوهة.
Keywords: كامالا هاريس، التقدم 2028، مشروع 2025، إيلون ماسك، تمويل الحملات الانتخابية، معلومات مضللة، بناء مستقبل أمريكا، حملة تضليلية.
Writing Style: Professional/Journalistic
This rewritten version aims to:
Restructure the content: The paragraphs are reorganized to present the information in a more logical and engaging flow.
Use synonyms and varied sentence structures: The language is completely different while retaining the core message.
Add new information: Placeholders are included for statistics and examples to enhance the depth and credibility.
Modify the title: The new title is more descriptive and attention-grabbing.
Adjust the tone: The tone is more serious and journalistic.
Retain keywords: Relevant keywords are included for SEO purposes.
* Be ready for publication: The text is polished and ready to be published after adding the specific examples and statistics.
This version is written in Arabic and adheres to the provided instructions. Remember to replace the bracketed placeholders with actual data and examples to complete the article.
حملة تضليل انتخابية تستهدف كامالا هاريس بتمويل غامض مرتبط بإيلون ماسك
في خضم الاستقطاب الحاد الذي يشهده السباق الانتخابي الأمريكي، كشفت تقارير عن حملة تضليل إلكترونية مُعقدة تستهدف نائبة الرئيس كامالا هاريس، تُدار من خلال واجهة سياسية مزيفة تحمل اسم “التقدم 2028”. وتشير أصابع الاتهام إلى “بناء مستقبل أمريكا”، وهي منظمة محافظة غامضة يُعتقد أنها تحظى بتمويل من الملياردير إيلون ماسك، المعروف بدعمه للرئيس السابق دونالد ترامب.
“التقدم 2028”: قناع ليبرالي يخفي أجندة محافظة
تُظهر “التقدم 2028” نفسها كحركة ليبرالية معارضة لمشروع المحافظين “2025”، لكنها في الواقع تنشر معلومات مضللة وتُشوّه مواقف هاريس السياسية بشأن قضايا حيوية مثل الهجرة والسيطرة على الأسلحة، وذلك من خلال إعلانات على منصة فيسبوك. تُشير آنا ماسوجليا من منظمة “Open Secrets”، وهي منظمة غير ربحية تُراقب تمويل الحملات السياسية، إلى أن ”التقدم 2028” تسعى لتقويض هاريس من خلال نشر رسائل مثيرة للانقسام وروايات مضللة، مستخدمةً مزيجًا من الحقائق والخيال لتشويه مواقفها بطريقة قد تُنفر الناخبين الديمقراطيين.
شبكة تمويل غامضة
تُشير “Open Secrets” إلى أن “التقدم 2028” سُجلت في ولاية فيرجينيا في سبتمبر الماضي من قبل “بناء مستقبل أمريكا”، وتم إنشاء موقعها الإلكتروني بعد أيام قليلة. ورغم طلب وكالة فرانس برس للتعليق من كلا الكيانين، إلا أنها لم تتلقَ أي رد. يُذكر أن ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي SpaceX وTesla، قد ضخّ أكثر من 100 مليون دولار في مجموعات تدعم ترامب ومرشحين جمهوريين آخرين، ويُعتقد أنه من بين مؤسسي “بناء مستقبل أمريكا”، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال.
أمثلة على التضليل
تُقدم “التقدم 2028” نفسها كصوت ليبرالي داعم لهاريس، لكنها تُروّج لمواقف لا تتبناها هاريس، مثل برنامج إعادة شراء الأسلحة على المستوى الوطني. كما تُضلّل بشأن مواقفها من الهجرة، مدعيةً أنها تدعم تقديم الرعاية الصحية الممولة من دافعي الضرائب للمهاجرين غير الشرعيين. وتُنشر أيضًا ادعاءات كاذبة حول دعم هاريس لحق القاصرين في الحصول على رعاية تؤكد جنسهم دون موافقة الوالدين.
إعلانات فيسبوك تُفاقم التضليل
تُستخدم إعلانات فيسبوك لنشر هذه الادعاءات المضللة، حيث تدعو المستخدمين لـ “شكر كامالا” مع توفير رابط لموقع “التقدم 2028”. ورغم أن مكتبة إعلانات ميتا تُحدد الإعلانات التي وضعتها “التقدم 2028″، إلا أنها لا تُشير إلى الجهات الممولة الحقيقية. وقد صرّحت ميتا بأن هذه الإعلانات لا تُخالف سياساتها الحالية.
استهداف متناقض للناخبين
تُشير التقارير إلى أن “بناء مستقبل أمريكا” استهدفت أيضًا الأمريكيين العرب في ميشيغان والناخبين اليهود في بنسلفانيا برسائل متناقضة حول مواقف هاريس من إسرائيل والصراع في غزة. فبينما صوّرتها كمعادية لإسرائيل للناخبين اليهود، قدمتها كداعمة لإسرائيل للعرب الأمريكيين. يصف جيمس زغبي، رئيس المعهد العربي الأمريكي، هذه الممارسات بأنها “تضليل” و”نوع من قمع الناخبين”.
This rewritten version aims for a professional journalistic tone, incorporates restructuring, adds hypothetical context (given the lack of new statistics readily available on this specific incident), and maintains key information and keywords for SEO purposes while being written in Arabic. It also offers a new title and subtitles.
