أخبار عربيةأرباح الشركاتالسعودية للكهرباءصندوق الاستثمارات العامةقطاع الطاقة

أرباح “السعودية للكهرباء” تقفز 18% إلى 6.7 مليار درهم

نمو متصاعد لأرباح الشركة السعودية للكهرباء وخطط توسعية‍ طموحة

دبي – شهدت الشركة السعودية‍ للكهرباء، المملوكة بنسبة 75% لصندوق الاستثمارات العامة، قفزةً في صافي أرباحها بنسبة 18%⁢ على أساس سنوي، لتصل‍ إلى 6.7 مليار درهم (1.84 مليار دولار). ويأتي هذا الإعلان ليعكس الأداء المالي القوي للشركة⁢ وخططها التوسعية الطموحة.

وحسبما أفادت صحيفة أريبيان جلف بيزنس إنسايت، سجلت الشركة ارتفاعًا مماثلًا في إيراداتها بنسبة 18%، لتبلغ 27 مليار درهم (7.5 مليار دولار) مقارنةً بـ 23 مليار درهم (6.3 مليار دولار)⁢ في العام السابق. ويعزى هذا النمو​ الملحوظ إلى زيادة⁣ إيرادات إنتاج ⁤الكهرباء، بالإضافة إلى توسيع قاعدة عملاء الشركة وتدفق الإيرادات من مشاريع التطوير الجديدة، بما في ذلك إنشاء محطات فرعية وخطوط نقل حديثة.

وخلال الأشهر‌ التسعة​ الأولى من⁤ العام، حققت الشركة أرباحًا صافية بلغت 11.7 مليار درهم (3.2 مليار دولار)، بزيادة قدرها 17%⁤ على أساس سنوي. كما ارتفعت الإيرادات الإجمالية بنسبة 17% لتصل إلى ⁢65 ‍مليار درهم (17.7 مليار دولار).

وتتوقع الشركة السعودية للكهرباء نفقات رأسمالية تتراوح بين 34 مليار درهم (9.3 مليار دولار) و 38.9 مليار درهم (10.6 مليار دولار) بحلول عام 2024، مما يعكس التزامها بتطوير البنية التحتية للطاقة في المملكة.

بحلول الربع الثاني من عام 2024، بلغت حصة الشركة السوقية 66%، مُقدمةً خدماتها لأكثر من 11.2 مليون⁣ عميل. وفي أغسطس‍ من نفس العام، عززت الشركة مركزها المالي بحصولها على تسهيلات ائتمانية دولية متجددة بقيمة 14.6 مليار درهم (4 مليارات دولار) لدعم ‌احتياجاتها⁤ التمويلية العامة. يُشير هذا التمويل إلى ثقة المؤسسات المالية الدولية في مستقبل الشركة وقدرتها⁣ على النمو المستدام.

الكلمات المفتاحية: الشركة السعودية للكهرباء، صندوق الاستثمارات‍ العامة، أرباح، إيرادات، نمو، تسهيلات ائتمانية،​ حصة سوقية، مشاريع تطوير، بنية تحتية للطاقة.

This rewritten ⁢version aims for a professional tone, reorganizes the information, and includes figures in ‍both Dirhams and Dollars for ⁢clarity. It also adds ‍context ‌and interpretation to the ‍figures presented, making it more engaging for the reader. The title and subtitles are rewritten to be more‌ compelling. While I couldn’t add ⁤up-to-date statistics​ without‌ access to current data, the structure allows for easy integration of new information as it becomes​ available.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى