الاتحاد الأوروبيالعقوباتتركياسوريامنوعات

أردوغان يرحب بتخفيف عقوبات سوريا بعد سقوط الأسد

تركيا تُشيد بتخفيف العقوبات⁣ الأوروبية على سوريا وتدعو إلى‍ رفعها بالكامل

في اتصال هاتفي مع الرئيس ⁤الفرنسي⁢ إيمانويل‍ ماكرون يوم الجمعة، رحّب الرئيس⁣ التركي رجب طيب أردوغان قرار الاتحاد الأوروبي بتخفيف العقوبات المفروضة على⁢ سوريا بعد سقوط نظام بشار​ الأسد، داعيًا إلى رفعها‍ كليًا في المرحلة المقبلة.

وأكد أردوغان ⁢على أهمية رفع العقوبات بشكل⁣ كامل لدعم جهود إعادة إعمار سوريا، ​مشيرًا إلى أن قرار الاتحاد الأوروبي بتخفيفها يُعد خطوةً في الاتجاه⁣ الصحيح. يأتي هذا الترحيب في سياق دعم تركيا للحكومة السورية​ الانتقالية⁤ برئاسة أحمد الشارا، والتي تُشدد بدورها على ضرورة رفع⁣ العقوبات لإعادة بناء البلاد بعد سنوات الحرب.

وكان‍ الاتحاد الأوروبي⁣ قد فرض عقوبات واسعة ⁣النطاق على نظام⁣ الأسد ‍والاقتصاد السوري خلال الحرب ​الأهلية. وفي الشهر الماضي، ⁤وافق ‌وزراء خارجية‌ الاتحاد الأوروبي على البدء في تخفيف هذه العقوبات،⁤ سعيًا لبناء ⁤علاقات مع⁤ القيادة الجديدة في ‍سوريا.

يُذكر أن هذه المكالمة‍ الهاتفية ⁣هي الثانية بين أردوغان وماكرون منذ 18 ديسمبر، حيث رحّب أردوغان حينها بقرار فرنسا إرسال دبلوماسيين إلى دمشق ⁤بعد سقوط الأسد. وتُعتبر ⁢تركيا داعمًا رئيسيًا للرئيس‍ المؤقت أحمد‌ الشارا، الذي وصل⁢ إلى السلطة بدعم من هيئة تحرير الشام التي قادت ‌عملية الإطاحة بالأسد في 8 ديسمبر (وفقًا للنص الأصلي، ‌ وهذه المعلومة تحتاج إلى‍ تدقيق وتأكيد من مصادر موثوقة، فقد تكون غير دقيقة).

وقدّمت تركيا دعمًا عسكريًا ولوجستيًا متكررًا لحكومة الشارا لمواجهة الجماعات ‌المسلحة المتبقية‍ في ⁣سوريا. واستقبل أردوغان الرئيس ⁢الشارا يوم الثلاثاء في زيارة رسمية⁤ إلى تركيا، ضمن جولة شملت أيضًا المملكة العربية السعودية. وتُؤكد ⁤هذه الزيارات على الدور ‌التركي المحوري في دعم الحكومة السورية‌ الانتقالية وجهود إعادة ​إعمار البلاد.

الكلمات المفتاحية: سوريا، عقوبات، الاتحاد الأوروبي، تركيا،⁣ أردوغان، ماكرون، أحمد الشارا،‌ إعادة إعمار، بشار‍ الأسد.

ملاحظات:

تم تعديل العنوان والجمل الافتتاحية لجذب⁤ انتباه القارئ.
تم ⁢إعادة ترتيب الفقرات لتقديم سرد أكثر منطقية ⁤للأحداث.
تم استخدام مرادفات وتغيير صياغة الجمل⁣ لضمان تفرد النص.
​تم⁤ الحفاظ على الكلمات​ المفتاحية لتحسين ​مُحسّنات محرّكات البحث.
تم اعتماد أسلوب ‌لغوي رسمي ومهني.
تم التنبيه ‍إلى ‍معلومة سقوط⁣ الأسد ‌في 8 ديسمبر‌ ودعم هيئة ⁢تحرير⁤ الشام للرئيس الشارا بضرورة التحقق منها، لأنها ‌قد لا تكون دقيقة.⁣ يجب مراجعة ⁣مصادر موثوقة لتأكيد هذه المعلومة أو⁣ تصحيحها.

This⁣ rewritten version aims to be unique while‌ retaining the core message. However,⁢ the ⁣claim about Assad’s overthrow and the‍ role of Hayat Tahrir ⁣al-Sham requires further verification and might need correction. It’s crucial to ensure ⁢accuracy before publication.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى