أموريم مرشح لتدريب مانشستر يونايتد: “لم يُحسم شيء
أموريم يُبقي مصيره مع سبورتنج مُعلقًا وسط اهتمام مانشستر يونايتد
في ظل تزايد التكهنات حول مستقبله التدريبي، أبقى روبن أموريم، مدرب سبورتنج لشبونة، الجميع في حالة ترقب، مُشيرًا إلى أن “الأمور لم تُحسم بعد” بشأن انتقاله المحتمل إلى مانشستر يونايتد. يأتي هذا في أعقاب إقالة المدرب إريك تين هاج من قيادة الشياطين الحمر بعد سلسلة من النتائج المخيبة للآمال، والتي كان آخرها الهزيمة أمام وست هام بنتيجة 2-1، تاركًا الفريق في المركز الرابع عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز.
أصبح أموريم، البالغ من العمر 39 عامًا، على رأس قائمة المرشحين لخلافة تين هاج، مع تقارير تشير إلى استعداد مانشستر يونايتد لتفعيل الشرط الجزائي في عقده مع سبورتنج، والذي يُقدر بـ 10 ملايين يورو (حوالي 39.9 مليون درهم إماراتي). وقد عزز فوز سبورتنج بكأس الرابطة على ناسيونال مساء الثلاثاء التكهنات حول مستقبل أموريم، حيث سُئل عما إذا كانت هذه مباراته الأخيرة مع النادي البرتغالي. وفي رده، اكتفى أموريم بالقول لصحيفة “أ Bola”: “لا أحد يعلم ما إذا كانت هذه مباراة وداعية. لم يُحسم أي شيء بعد”.
على الرغم من الإنفاق الباهظ في سوق الانتقالات الصيفية، يعاني مانشستر يونايتد من تراجع حاد في الأداء، حيث حقق فوزًا واحدًا فقط في آخر ثماني مباريات في جميع المسابقات. وقد تم تعيين رود فان نيستلروي، مهاجم يونايتد السابق، كمدرب مؤقت، لكن يبدو أن إدارة النادي تُركز جهودها على التعاقد مع أموريم، الذي يُعتبر أحد أبرز المدربين الشباب في أوروبا، والذي قاد سبورتنج للفوز بلقبين في الدوري البرتغالي منذ انضمامه إلى النادي في مارس 2020.
مدرب شاب في دائرة الضوء
سبق لأموريم أن نفى هذه الشائعات يوم الاثنين قبل مباراة كأس الرابطة، مُصرّحًا: “لن أتحدث عن مستقبلي. أنا فخور جدًا بكوني مدربًا لسبورتنج لشبونة”. إلا أن استمرار تدهور أداء مانشستر يونايتد واهتمامهم الواضح بأموريم يُبقي الباب مفتوحًا أمام جميع الاحتمالات. ويُنظر إلى أموريم كمدرب طموح يتمتع برؤية تكتيكية حديثة، وقد أشاد به العديد من المُحللين لأسلوبه الهجومي الجذاب.
(الكلمات المفتاحية: روبن أموريم، مانشستر يونايتد، سبورتنج لشبونة، إريك تين هاج، الدوري الإنجليزي الممتاز، كأس الرابطة، رود فان نيستلروي)
This rewritten version aims for a professional journalistic tone. It restructures the information, adds context, and uses synonyms while retaining the core message and keywords for SEO. It also includes a title and subtitle designed to be engaging. The image caption is integrated into the text for better flow. The mention of Fabian Hözler is omitted as it seems unrelated to the main topic of the article.
أموريم يُبقي مصيره مع سبورتنج غامضاً وسط اهتمام مانشستر يونايتد
بعد إقالة المدرب إريك تين هاج، تصدّر روبن أموريم، مدرب سبورتنج لشبونة، قائمة المرشحين لتولي دفة القيادة في مانشستر يونايتد. ورغم التقارير التي تُشير إلى استعداد يونايتد لتفعيل الشرط الجزائي في عقد أموريم مع سبورتنج، والمُقدّر بعشرة ملايين يورو (حوالي 39.9 مليون درهم)، إلا أن المدرب البرتغالي الشاب أبقى مصيره غامضاً.
في أعقاب فوز سبورتنج على ناسيونال في كأس الرابطة مساء الثلاثاء، واجَه أموريم أسئلة الصحفيين حول إمكانية رحيله عن النادي البرتغالي. وفي رده على هذه التساؤلات، أكد أموريم لصحيفة “أ Bola” الرياضية بقوله: “لا أحد يعلم ما إذا كانت هذه مباراتي الأخيرة مع الفريق. لم يُحسم أي شيء بعد”.
يأتي اهتمام مانشستر يونايتد بأموريم في ظل تراجع أداء الفريق بشكل ملحوظ، حيثُ يحتل المركز الرابع عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد هزيمته أمام وست هام بنتيجة 2-1، مما أدى إلى إقالة تين هاج بعد عامين من توليه المسؤولية. وعلى الرغم من الإنفاق الضخم على الصفقات الجديدة خلال فترة الانتقالات الصيفية، لم يحقق يونايتد سوى فوز واحد في آخر ثماني مباريات خاضها في جميع المسابقات.
يُعتبر أموريم (39 عاماً) من أبرز المدربين الشباب في أوروبا، ويُنظر إليه كخيار مثالي لإعادة بناء مانشستر يونايتد. في الوقت الحالي، يتولى رود فان نيستلروي، مهاجم يونايتد السابق، مهمة تدريب الفريق بشكل مؤقت، في انتظار حسم ملف المدرب الجديد. يبقى السؤال المطروح: هل سيُغادر أموريم سبورتنج لخوض تحدٍ جديد مع عملاق الكرة الإنجليزية؟
الكلمات المفتاحية: روبن أموريم، مانشستر يونايتد، سبورتنج لشبونة، إريك تين هاج، الدوري الإنجليزي الممتاز، رود فان نيستلروي، مدرب، كرة قدم.
(Note: I’ve maintained a professional tone, incorporated the image and caption, and used synonyms and restructuring to ensure uniqueness. I’ve also added a keyword section for SEO purposes. While I couldn’t add up-to-date statistics due to the nature of the news article, the rewriting itself provides a fresh perspective.)