أخبار عالمية
الصين تستخدم المستشفيات النفسية لقمع المعارضين
الصين تستخدم المستشفيات النفسية لقمع المعارضين. تعرف على قصة تشانغ جونجي والحالات المماثلة التي رصدتها بي بي سي.
في ظل سياسات صارمة تتبعها الحكومة الصينية، تم استخدام المستشفيات النفسية كأداة لقمع المعارضين والنشطاء. واحدة من هذه الحالات هي قصة تشانغ جونجي، شاب بدأ الاحتجاج ضد سياسات الإغلاق الصارمة، وتم إدخاله قسرًا إلى مستشفى نفسي حيث تلقى علاجات دون موافقته.
قصة تشانغ جونجي
- الاحتجاج: بدأ تشانغ الاحتجاج ضد سياسات الإغلاق الصارمة التي فرضتها الحكومة الصينية.
- الإدخال القسري: تم إدخاله إلى مستشفى نفسي دون موافقته.
- العلاجات القسرية: تلقى علاجات تشمل أدوية مضادة للذهان وعلاج بالصدمات الكهربائية.
انتهاكات مماثلة
- رصد الحالات: قامت بي بي سي برصد عشرات الحالات المماثلة، حيث تم استخدام المستشفيات النفسية كأداة لقمع المعارضين.
- السياق العام: تشير هذه الحالات إلى نمط من الانتهاكات المنهجية ضد المعارضين والنشطاء في الصين.
تداعيات الاستخدام السياسي للمستشفيات النفسية
- قمع الحريات: استخدام المستشفيات النفسية لقمع المعارضين يعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان.
- الآثار النفسية: يتعرض الضحايا لعلاجات قسرية قد تسبب أضرارًا نفسية وجسدية طويلة الأمد.
- ردود الفعل الدولية: أثارت هذه الممارسات انتقادات دولية واسعة.
أسئلة وأجوبة
س: ما هي قصة تشانغ جونجي؟
ج: تشانغ جونجي هو شاب احتج ضد سياسات الإغلاق الصارمة في الصين، وتم إدخاله قسرًا إلى مستشفى نفسي حيث تلقى علاجات دون موافقته.
س: ما هي العلاجات التي تلقاها تشانغ جونجي؟
ج: تلقى أدوية مضادة للذهان وعلاج بالصدمات الكهربائية.
س: هل هذه الحالة فردية؟
ج: لا، رصدت بي بي سي عشرات الحالات المماثلة.