أخبار الرباضةكريكيت

نايار يدافع عن روهيت وكوهلي: عودة قريبة للأداء المنتظر؟

تحديات روهيت وكوهلي قبل مواجهة أستراليا

يواجه النجمان الهنديان، روهيت ‍شارما وفيرات كوهلي، تحديًا لاستعادة ⁤مستواهما المعهود قبل انطلاق بطولة Border-Gavaskar Trophy ضد أستراليا في​ بيرث‍ يوم ‍22 نوفمبر. وقد أثار أدائهما المتواضع في⁤ سلسلة الاختبارات الأخيرة ضد نيوزيلندا وبنجلاديش تساؤلات حول جاهزيتهما⁣ للمواجهة المرتقبة.

في سلسلة بنجلاديش، التي فازت بها الهند 2-0، سجل روهيت 42 نقطة فقط في مباراتين بمتوسط 10.50، بينما حقق كوهلي⁢ 99 نقطة بمتوسط 33.00. أما​ في الاختبارين الأولين ضد نيوزيلندا، فلم يكن الأداء أفضل حالًا، حيث سجل القائد الهندي روهيت 62 نقطة ⁤بمتوسط 15.50، بينما جمع كوهلي⁣ 88 نقطة، ‍منها 70 في بنغالورو.

يأتي هذا التراجع في الأداء في وقت حرج، حيث تستعد الهند لمواجهة أستراليا في سلسلة اختبارات​ مهمة. وتُعتبر بطولة Border-Gavaskar Trophy من أهم البطولات في عالم الكريكيت، ومن المتوقع أن تشهد منافسة شرسة بين الفريقين.

مع اقتراب موعد انطلاق الاختبار الثالث ضد نيوزيلندا في وانكيدي، مومباي، يوم الجمعة، يعلق الجمهور ⁤الهندي آماله على ​روهيت وكوهلي لتقديم أداء قوي يعيد الثقة ‌إلى صفوف الفريق. يُذكر أن ملعب وانكيدي هو نفس الملعب الذي⁢ شهد تألق النيوزيلندي أجاز باتيل بحصده 10 ويكيت في الأدوار.

على الرغم من تراجع ⁤مستواهما، إلا أن هناك أصواتًا تدافع عن روهيت ⁤وكوهلي. فقد أكد سونيال نايار، في مؤتمر صحفي ‍يوم الأربعاء، أن اللاعبين⁣ يبذلان جهدًا كبيرًا في التدريبات، وأن​ مسألة استعادة مستواهما ⁤هي مسألة وقت ​فقط. وقال نايار: “الجميع يعمل بجد، سواء كان ​فيرات كوهلي أو روهيت شارما أو لاعبًا شابًا مثل شوبمان جيل. النهج قوي،‍ وهم يبذلون جهدًا شاقًا.⁢ حتى أعظم اللاعبين يمرون بفترات صعبة. أنا متأكد ⁢من ⁣أننا سنحتفل‌ قريبًا بإنجازات فيرات وروهيت وآخرين. الأمر يتطلب فقط القليل من الصبر”.

Keywords: روهيت ‍شارما، فيرات كوهلي، Border-Gavaskar Trophy، أستراليا، نيوزيلندا، بنجلاديش، وانكيدي،‍ سونيال نايار، اختبارات الكريكيت.

This rewritten version aims ‍for a professional ‌journalistic tone. It restructures the information, adds context about the Border-Gavaskar Trophy, and includes a quote from Sunil Gavaskar (changed to Nayar ‌in the original ⁤prompt, so kept here for consistency). It also uses synonyms and different sentence structures ​to ensure uniqueness while retaining the core message.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى