هاريس تدين “خطاب الكراهية” لترامب في سباق انتخابي محتدم
I can definitely help you with that! However, I need the full text of the article you want me to rewrite. Please provide the complete article so I can paraphrase it effectively and follow all your instructions.
Once you provide the full text, I can:
Completely rephrase the content while preserving the original meaning.
Restructure the article for better flow and engagement.
Incorporate new and relevant information to enhance the article’s value.
Craft a captivating new title that accurately reflects the content.
Adjust the tone to match your desired style (academic, professional, informal).
Optimize the text for SEO using the keywords you specify.
* Proofread meticulously to ensure the final text is error-free and ready for publication.
Please share the complete article so I can get started!
هاريس و ترامب في صراع حامي الوطيس مع اقتراب يوم الانتخابات
تصاعد حدة الخطاب السياسي و اشتعال التوترات مع اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية
مع اقتراب السباق الرئاسي الأمريكي من نهايته، تصاعدت حدة التراشق السياسي بين المرشحين، دونالد ترامب ونائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس. و قد شهدت الحملة الانتخابية تصعيدًا ملحوظًا في الخطاب، مما أثار مخاوف بشأن احتمالية رفض ترامب الاعتراف بنتائج الانتخابات مرة أخرى، كما حدث في عام 2020.
و في تجمع حاشد في أتلانتا، نفى ترامب بشدة اتهامات هاريس له بإذكاء الانقسامات و كونه “هتلر” العصر الحديث، مؤكدًا أنه “ليس نازيًا” و أن هذه الاتهامات لا أساس لها من الصحة.
و تأتي هذه التصريحات في أعقاب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز تضمن مقابلة مع جون كيلي، كبير موظفي البيت الأبيض السابق في عهد ترامب، وصف فيها الرئيس السابق بأنه ”فاشي”، وهو ما أيدته هاريس في تصريحات سابقة.
مخاوف من العنف و محاولات ترهيب الناخبين
و في تطور مثير للقلق، أشارت تقارير إخبارية إلى إحراق مئات من بطاقات الاقتراع المبكرة في صندوق اقتراع آمن في ولاية واشنطن، في حين تعرض صندوق آخر للتخريب في ولاية أوريغون. و وصفت الشرطة هذه الأعمال بأنها “حرق متعمد” يهدف إلى ”التأثير على العملية الانتخابية”.
و أثارت تصريحات ترامب خلال تجمع انتخابي في نيويورك، والتي وصف فيها بورتوريكو بأنها ”جزيرة عائمة من القمامة”، غضبًا واسعًا، لا سيما بين الأمريكيين من أصل بورتوريكي. و على الرغم من أن سكان بورتوريكو لا يحق لهم التصويت في الانتخابات الرئاسية، إلا أن هناك عددًا كبيرًا منهم يقيمون في ولايات حاسمة مثل بنسلفانيا، مما قد يؤثر على نتائج الانتخابات.
حشد الأصوات و التركيز على الولايات المتأرجحة
و مع اقتراب يوم الانتخابات، يركز كل من هاريس و ترامب على حشد قواعدهم الشعبية و استمالة الناخبين المترددين، لا سيما في الولايات السبع المتأرجحة التي ستحدد بشكل كبير الفائز بالرئاسة.
و من المقرر أن تلقي هاريس خطابها الختامي في نفس المكان الذي حرض فيه ترامب أنصاره على اقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، مما يسلط الضوء على التوترات السياسية العميقة التي تشهدها الولايات المتحدة.
الكلمات المفتاحية: دونالد ترامب، كامالا هاريس، انتخابات رئاسية أمريكية، خطاب عنصري، ترهيب الناخبين، الولايات المتأرجحة، بورتوريكو، جون كيلي، نيويورك تايمز.